العاب و ثقافة
العاب و ثقافة
العاب و ثقافة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


العاب وثقافة وترفيه تعلم تسلية مهارات ذكاء بديهة مكتسب مميز معرفة فراسة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» موعد تسجيل شهادة البكالوريا بالجزائر 2014
لمحة عن كتاب نهج البلاغة Emptyالثلاثاء أكتوبر 08, 2013 2:38 pm من طرف Admin

» حلويات رمضانيه جزائريه
لمحة عن كتاب نهج البلاغة Emptyالخميس يوليو 04, 2013 10:17 am من طرف Admin

» أركان الصلاة أربعة عشر‏:‏ وهي كما يلي‏
لمحة عن كتاب نهج البلاغة Emptyالثلاثاء يونيو 04, 2013 7:37 pm من طرف Admin

» ]أركان الصلاة وواجباتها وسننها
لمحة عن كتاب نهج البلاغة Emptyالثلاثاء يونيو 04, 2013 6:38 pm من طرف Admin

» دعاء امير المؤمنين علي ابن ابي طالب لسعة الرزق
لمحة عن كتاب نهج البلاغة Emptyالثلاثاء يونيو 04, 2013 10:28 am من طرف Admin

» (تحية الإسلام) : (( إذا لقي أحدكم أخاه فليسلم عليه)).
لمحة عن كتاب نهج البلاغة Emptyالثلاثاء يونيو 04, 2013 9:44 am من طرف Admin

» التحية وآدابها علي بن عبدالعزيز الراجحي
لمحة عن كتاب نهج البلاغة Emptyالثلاثاء يونيو 04, 2013 9:06 am من طرف Admin

» قصّة النبي سليمان من اكثر قصص الانبياء اثارة وغرابة
لمحة عن كتاب نهج البلاغة Emptyالإثنين يونيو 03, 2013 9:36 pm من طرف Admin

» أحسن القصص:آدم عليه السلام
لمحة عن كتاب نهج البلاغة Emptyالإثنين يونيو 03, 2013 9:14 pm من طرف Admin

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني





 

 لمحة عن كتاب نهج البلاغة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 86
تاريخ التسجيل : 24/02/2013
العمر : 48
الموقع : http://proudtobeamuslim75.webs.com

امينة
العاب: 1
لعبة:
لمحة عن كتاب نهج البلاغة Left_bar_bleue2/2لمحة عن كتاب نهج البلاغة Empty_bar_bleue  (2/2)
كرت:

لمحة عن كتاب نهج البلاغة Empty
مُساهمةموضوع: لمحة عن كتاب نهج البلاغة   لمحة عن كتاب نهج البلاغة Emptyالخميس مايو 23, 2013 6:26 pm

[size=18
لمحة عن كتاب نهج البلاغة



( نهج البلاغة ) اسم وضعه الشريف الرضي على كتاب جمع فيه ـ كما هو مذكور ـ المختار من كلام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، في جميع فنونه ومتشعّبات غصونه .

وقد اشتمل على عدد كبير من الخطب والمواعظ والعهود والرسائل والحكم والوصايا والآداب ، توزّعت على ( 238 ) خطبة ، و ( 79 ) بين كتاب ووصية وعهد ، و ( 488 ) من الكلمات القصار ،


واحتوت على عوالم وآفاق متعدّدة منها : عالم الزهد والتقوى ، عالم العرفان والعبادة ، عالم الحكمة والفلسفة ، عالم النصح والموعظة ، عالم الملاحم والمغيّبات ، عالم السياسة والمسؤوليات الاجتماعية ،

عالم الشجاعة والحماسة ، وغير ذلك .


ولقد انفرد هذا المصنّف بسمات قلّما نجد لها مثيلاً في أي كتاب إسلامي آخر سوى القرآن والسنة النبوية ، إذ لا نكاد نرى كتاباً تميّز بقطعات مختلفة يجمعها سلك واحد من الشخصية الواحدة والأسلوب الواحد كما نراه في ( نهج البلاغة ) .

وهو اليوم وبعد أربعة عشر قرناً من عهده ، يحافظ على نفس الحلاوة والطلاوة ، ونفس القدرة في تحريك العواطف والأحاسيس ، تلك التي كانت له في عهده ، رغم كل ما حدث من تحوّل وتغيير في الأفكار

والأذواق والثقافات لأنّ كلماته لا تحدّ بزمان أو مكان ، بل هي عالمية الوجهة ، إنسانية الهدف ، من حيث أنّها تتّجه إلى كل إنسان في كل زمان ومكان .

ومنذ أن صدر هذا الكتاب عن جامعه ، سار في الناس ذكره ، وتألّق نجمه ، وأعجب به كل من وصل إليه ، وتدارسوه في كل مكان ، لما اشتمل عليه من اللفظ المنتقى والمعنى المشرّف ، وما احتواه من

جوامع الكلم في أسلوب متساوق الأغراض ، محكم السبك يجمع بين البلاغة والشمول ويعد في الذروة العليا من النثر العربي الرفيع .


لقد شغل الإنسان بكل أبعاده ، مختلف خطب الإمام علي ( عليه السلام ) وكلماته بهدف تحريره من ربقة الجهل وإنارة عقله بالعلوم والمعارف ، تمهيداً لإيقاظه من سباته وبعثه على التأمّل في الكون ، وما يتخلّله من أنظمة ونواميس وما يحكمه من إرادة خفية دقيقة التنظيم ، ليخلص من ذلك كلّه إلى الإيمان بالله خالق الكون وواهب الحياة .


وليس بوسع هذا الإنسان المحدود حياة وقدرة ، أن يدرك هذه الحقيقة المطلقة ، ما لم يرتفع فوق الصغائر والشهوات ، ويتحرّر من قيود المادّة وأغلالها ، ويحترز من اغوائها وأهوائها ، ويفطم طبيعته عن

ألبانها ، لذلك فقد ركّزت خطب الإمام علي ( عليه السلام ) على التقوى تلك التي تهب النفس القوّة والنشاط ، وتصونها عن الانحراف والشطط ، وتدفع بها إلى ملكوت الله حيث السعادة الأبدية .


ولا يعني ذلك ، ترك المجتمع واعتزاله ، إذ لا رهبة في الإسلام ، ولا يبدو من كلماته ( عليه السلام ) أنّها تدعو إلى مثل ذلك ، بل هي توحي إلى الإنسان بأن يتّقي الله في دنياه ، ويعمل لدنياه كما لآخرته ،

ويعيش حياته بكل بساطة وقناعة ، في ظل علاقة اجتماعية ورابطة حيوية تنبع من المسؤولية بالتعهّدات الاجتماعية ، والمطالب الحياتية لكافّة الناس ، هذه المشاركة في الحياة تفرض على الإنسان أن

يعيش لغيره كما يعيش لنفسه في مستوى واحد من الحماسة والاهتمام .

هذه المعاني الإنسانية الخالدة التي تضمّنها نهج الإمام علي ( عليه السلام ) جعلته موضع اهتمام الباحثين ورجال الفكر في كل عصر وجيل ، وسوف يبقى كذلك ما دامت العقول تكتشف ، فهي منطلقات جديدة

[b]لبناء هذا الإنسان حتّى يعود إلى الصورة التي أراد لها الله أن تكون
.



ارجوا ان اكون قد وفقت في ايصال كتاب من اهم الكتب الدينيه بعد القران
الكريم والسنه النبويه الشريفه
ارجوا ان بكون قد نال رضاكم
ودمتم بالف خير ]
لمحة عن كتاب نهج البلاغة



( نهج البلاغة ) اسم وضعه الشريف الرضي على كتاب جمع فيه ـ كما هو مذكور ـ المختار من كلام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، في جميع فنونه ومتشعّبات غصونه .

وقد اشتمل على عدد كبير من الخطب والمواعظ والعهود والرسائل والحكم والوصايا والآداب ، توزّعت على ( 238 ) خطبة ، و ( 79 ) بين كتاب ووصية وعهد ، و ( 488 ) من الكلمات القصار ،


واحتوت على عوالم وآفاق متعدّدة منها : عالم الزهد والتقوى ، عالم العرفان والعبادة ، عالم الحكمة والفلسفة ، عالم النصح والموعظة ، عالم الملاحم والمغيّبات ، عالم السياسة والمسؤوليات الاجتماعية ،

عالم الشجاعة والحماسة ، وغير ذلك .


ولقد انفرد هذا المصنّف بسمات قلّما نجد لها مثيلاً في أي كتاب إسلامي آخر سوى القرآن والسنة النبوية ، إذ لا نكاد نرى كتاباً تميّز بقطعات مختلفة يجمعها سلك واحد من الشخصية الواحدة والأسلوب الواحد كما نراه في ( نهج البلاغة ) .

وهو اليوم وبعد أربعة عشر قرناً من عهده ، يحافظ على نفس الحلاوة والطلاوة ، ونفس القدرة في تحريك العواطف والأحاسيس ، تلك التي كانت له في عهده ، رغم كل ما حدث من تحوّل وتغيير في الأفكار

والأذواق والثقافات لأنّ كلماته لا تحدّ بزمان أو مكان ، بل هي عالمية الوجهة ، إنسانية الهدف ، من حيث أنّها تتّجه إلى كل إنسان في كل زمان ومكان .

ومنذ أن صدر هذا الكتاب عن جامعه ، سار في الناس ذكره ، وتألّق نجمه ، وأعجب به كل من وصل إليه ، وتدارسوه في كل مكان ، لما اشتمل عليه من اللفظ المنتقى والمعنى المشرّف ، وما احتواه من

جوامع الكلم في أسلوب متساوق الأغراض ، محكم السبك يجمع بين البلاغة والشمول ويعد في الذروة العليا من النثر العربي الرفيع .


لقد شغل الإنسان بكل أبعاده ، مختلف خطب الإمام علي ( عليه السلام ) وكلماته بهدف تحريره من ربقة الجهل وإنارة عقله بالعلوم والمعارف ، تمهيداً لإيقاظه من سباته وبعثه على التأمّل في الكون ، وما يتخلّله من أنظمة ونواميس وما يحكمه من إرادة خفية دقيقة التنظيم ، ليخلص من ذلك كلّه إلى الإيمان بالله خالق الكون وواهب الحياة .


وليس بوسع هذا الإنسان المحدود حياة وقدرة ، أن يدرك هذه الحقيقة المطلقة ، ما لم يرتفع فوق الصغائر والشهوات ، ويتحرّر من قيود المادّة وأغلالها ، ويحترز من اغوائها وأهوائها ، ويفطم طبيعته عن

ألبانها ، لذلك فقد ركّزت خطب الإمام علي ( عليه السلام ) على التقوى تلك التي تهب النفس القوّة والنشاط ، وتصونها عن الانحراف والشطط ، وتدفع بها إلى ملكوت الله حيث السعادة الأبدية .


ولا يعني ذلك ، ترك المجتمع واعتزاله ، إذ لا رهبة في الإسلام ، ولا يبدو من كلماته ( عليه السلام ) أنّها تدعو إلى مثل ذلك ، بل هي توحي إلى الإنسان بأن يتّقي الله في دنياه ، ويعمل لدنياه كما لآخرته ،

ويعيش حياته بكل بساطة وقناعة ، في ظل علاقة اجتماعية ورابطة حيوية تنبع من المسؤولية بالتعهّدات الاجتماعية ، والمطالب الحياتية لكافّة الناس ، هذه المشاركة في الحياة تفرض على الإنسان أن

يعيش لغيره كما يعيش لنفسه في مستوى واحد من الحماسة والاهتمام .

هذه المعاني الإنسانية الخالدة التي تضمّنها نهج الإمام علي ( عليه السلام ) جعلته موضع اهتمام الباحثين ورجال الفكر في كل عصر وجيل ، وسوف يبقى كذلك ما دامت العقول تكتشف ، فهي منطلقات جديدة

[b]لبناء هذا الإنسان حتّى يعود إلى الصورة التي أراد لها الله أن تكون
.



ارجوا ان اكون قد وفقت في ايصال كتاب من اهم الكتب الدينيه بعد القران
الكريم والسنه النبويه الشريفه
ارجوا ان بكون قد نال رضاكم
ودمتم بالف خير [/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://foufa.3oloum.com
 
لمحة عن كتاب نهج البلاغة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ]لمحة من كتاب الفروق سؤال وجواب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
العاب و ثقافة :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: لمحة من كتاب-
انتقل الى: